تقدم يوم الأحد الماضي 93 طفل وطفلة من ابناء رعية اللاتين في القدس من سر القربان الأقدس حيث تناولوا جسد ودم المسيح لأول مرة.
بدأ الاحتفال بموكب مهيب نحو الكنيسة منطلقين من قاعة الحبل بلا دنس متوجهين إلى الكنيسة حيث كان الأهل والأصدقاء بانتظارهم، حاملين الزنابق البيضاء، علامة الطهارة والنقاوة. مما يذكر ان المتقدمين من سر التناول ينتسبون إلى مدارس كاثوليكية وغير كاثوليكية في القدس، وقد تم تهيئتهم من قبل معلمين متطوعين ملتزمين في الرعية.
ترأس القداس الإلهي قدس الأب فراس حجازين، كاهن الرعية، بمشاركة الشماسين الإنجيليين سمير هودلي وفرناندو. أوضح الأب فراس، في عظته، أن الأطفال قد تقدموا من سر الاعتراف يوم السبت ومع هذا الاحتفال، يكنوون قد حصلوا على ثلاثة اسرار: العماد والاعتراف والقربان الأقدس. هذا وقد وجه التعليمات إلى الأهل لأن يرافقوا أبناءهم، بعد هذا الاحتفال، مثل حضور القداديس والاحتفالات الدينية كمرافقتهم للمواد التعليمية وغير التعليمية، أي ان يعطوا الحياة الروحية اهتماما كبيرا مثلما يعطون الاهتمام الكبير للرياضة والموسيقى وغيره. ومن ثم شكر الأهل الذين رافقوا أبناءهم طيلة مسيرة تحضيرهم لهذا اليوم الذي لا يُنسى، حيث كانوا يأتون معهم إلى القداس الإلهي يوم الأحد وكانوا يتبعونهم عن قرب. وشدد على أن يكونوا كأغصان الكرمة الثابتة كي يكونوا ابناءهم مثلهم.
وقد تم توزيع القراءات والتقادم على الغالبية الكبرى من المتقدمين. وبعد القداس توجه الطلاب إلى قاعة الحبل بلا دنس لتناول وجبة فطور خفيفة ومن ثم الاحتفال مع ذويهم خارج القاعة.
الف مبروك لجميع ألأطفال وليعطهم الرب البركة كي يظلوا أنقيلاء طاهرين مثل الزنابق التي قدموها عند بداية القداس.
بدأ الاحتفال بموكب مهيب نحو الكنيسة منطلقين من قاعة الحبل بلا دنس متوجهين إلى الكنيسة حيث كان الأهل والأصدقاء بانتظارهم، حاملين الزنابق البيضاء، علامة الطهارة والنقاوة. مما يذكر ان المتقدمين من سر التناول ينتسبون إلى مدارس كاثوليكية وغير كاثوليكية في القدس، وقد تم تهيئتهم من قبل معلمين متطوعين ملتزمين في الرعية.
ترأس القداس الإلهي قدس الأب فراس حجازين، كاهن الرعية، بمشاركة الشماسين الإنجيليين سمير هودلي وفرناندو. أوضح الأب فراس، في عظته، أن الأطفال قد تقدموا من سر الاعتراف يوم السبت ومع هذا الاحتفال، يكنوون قد حصلوا على ثلاثة اسرار: العماد والاعتراف والقربان الأقدس. هذا وقد وجه التعليمات إلى الأهل لأن يرافقوا أبناءهم، بعد هذا الاحتفال، مثل حضور القداديس والاحتفالات الدينية كمرافقتهم للمواد التعليمية وغير التعليمية، أي ان يعطوا الحياة الروحية اهتماما كبيرا مثلما يعطون الاهتمام الكبير للرياضة والموسيقى وغيره. ومن ثم شكر الأهل الذين رافقوا أبناءهم طيلة مسيرة تحضيرهم لهذا اليوم الذي لا يُنسى، حيث كانوا يأتون معهم إلى القداس الإلهي يوم الأحد وكانوا يتبعونهم عن قرب. وشدد على أن يكونوا كأغصان الكرمة الثابتة كي يكونوا ابناءهم مثلهم.
وقد تم توزيع القراءات والتقادم على الغالبية الكبرى من المتقدمين. وبعد القداس توجه الطلاب إلى قاعة الحبل بلا دنس لتناول وجبة فطور خفيفة ومن ثم الاحتفال مع ذويهم خارج القاعة.
الف مبروك لجميع ألأطفال وليعطهم الرب البركة كي يظلوا أنقيلاء طاهرين مثل الزنابق التي قدموها عند بداية القداس.