من أجل حماية أطلال وأرضية الفسيفساء العظيمة التي تم اكتشافها تحت بازيليكا موسى النبي، كما ومن أجل إعطاء مجال للحجاج القادمين لزيارة هذا المكان، الذين يتمنون أن يجتمعوا من أجل الصلاة في المزار المخصص للنبي ومعطي الشريعة، قامت حراسة الأراضي المقدّسة، في العام 1963، بتشييد حماية مؤقتة للموقع، والتي سببت خلال هذه السنوات الأخيرة الكثير من القلق، على أثر تحركات الأرضية التي جعلت منها غير ثابتة. لذلك، قررنا استبدال هذه الحماية القديمة ببنية جديدة تدوم لوقت أطول، بحيث تكون عملية أكثر للإجابة على الاحتياجات التاريخية والدينية لهذا المزار. وقد كان الاقتراح النهائي لهذه الحماية الجديدة، والذي أعده فريق عمل من المهندسين المعماريين الخاصين بنا، أن تقام على أساس إجراء التعديلات على البنية القائمة، على ما أقترحه الخبراء الدوليون.
ستكون الكنيسة ومحيطها المباشر مغلقين، طوال الفترة التي يتم فيها إجراء الترميمات.
من أجل تعاونكم معنا في القيام بهذه الأعمال، ولأسباب أمنية، نرجوكم التقيد بالمسالك التي يتم اقتراحها عليكم من أجل الوصول إلى الشرفة الغربية (رقم 5) للدير البيزنطي، ومن أجل استفادتكم من البانوراما البيبليّة المطلة على وادي الأردن، والبحر الميّت، وأريحا والقدس.
بإمكانكم الاستفادة من جبل نيبو ومزار موسى النبي كما ومن تاريخهم، والاستفادة أيضا من الشروح التي يتم الحصول عليها داخل مركز شروح جبل نيبو. (الرقم 3).
بإمكان مجموعات الحجاج المشاركة في الاحتفالات الليتورجية في "بيت الاستراحة" (رقم 4) المتاخم لمركز الشروح.
داخل الخيمة القائمة في الساحة الشرقية المبلطة للمزار، بإمكاننا مشاهدة الأرضية الفسيفسائية المبهرة، التي تم اكتشافها أعلى جبل نيبو، والتي خضعت مؤخرا لعمليات ترميم قام بها المعهد الأركيولوجي الفرنسيسكاني (الرقم 2): الفسيفساء الأعلى الموجود في كابيلا الكاهن يوحنا (منتصف القرن السادس) والفسيفساء الذي يغطي أرضية كنيسة القديس جورج (536 ب.م.)
هدفنا هو أن يبقى المزار منبع سلام ومصالحة باسم النبي الذي خصصت البازيليكا له.
نشكركم من أجل تعاونكم وانتباهكم.
الجماعة الفرنسيسكانية على جبل نيبو
ستكون الكنيسة ومحيطها المباشر مغلقين، طوال الفترة التي يتم فيها إجراء الترميمات.
من أجل تعاونكم معنا في القيام بهذه الأعمال، ولأسباب أمنية، نرجوكم التقيد بالمسالك التي يتم اقتراحها عليكم من أجل الوصول إلى الشرفة الغربية (رقم 5) للدير البيزنطي، ومن أجل استفادتكم من البانوراما البيبليّة المطلة على وادي الأردن، والبحر الميّت، وأريحا والقدس.
بإمكانكم الاستفادة من جبل نيبو ومزار موسى النبي كما ومن تاريخهم، والاستفادة أيضا من الشروح التي يتم الحصول عليها داخل مركز شروح جبل نيبو. (الرقم 3).
بإمكان مجموعات الحجاج المشاركة في الاحتفالات الليتورجية في "بيت الاستراحة" (رقم 4) المتاخم لمركز الشروح.
داخل الخيمة القائمة في الساحة الشرقية المبلطة للمزار، بإمكاننا مشاهدة الأرضية الفسيفسائية المبهرة، التي تم اكتشافها أعلى جبل نيبو، والتي خضعت مؤخرا لعمليات ترميم قام بها المعهد الأركيولوجي الفرنسيسكاني (الرقم 2): الفسيفساء الأعلى الموجود في كابيلا الكاهن يوحنا (منتصف القرن السادس) والفسيفساء الذي يغطي أرضية كنيسة القديس جورج (536 ب.م.)
هدفنا هو أن يبقى المزار منبع سلام ومصالحة باسم النبي الذي خصصت البازيليكا له.
نشكركم من أجل تعاونكم وانتباهكم.
الجماعة الفرنسيسكانية على جبل نيبو