الثلاثاء 7 حزيران، دخل "حارس جبل صهيون وكنيسة القيامة" الدخلة الرسمية إلى كنيسة القيامة. حيث خرج من دير المخلص برفقة ما يقارب الخمسين راهب من الفرنسيسكان، بالاضافة إلى كاردينال فلورنسا الكاردينال جوزيبّي بيتوري الآتي في زيارة برفقة العديد من اساقفة ايطاليا، الذين كانوا أيضاً حاضرين. وأمام باب الكنيسة الذي كان مغلقاً، استقبله الرئيس الأعلى لجماعة الروم الارثوذكس، وممثل عن الفرنسيسكان وعن كنيسة الارمن الرسولية.
وبعد الانحناء لحجر التحنيط، توجه الحارس، وهم يرنمون اللهم نمدحك، نحو القبر الفارغ، قبل أن يتلقى التهاني من الكثيرين داخل كنيسة القربان الأقدّس.
وهو الذي ترأس الدورة اليومية. حيث صلى ورنم، فرنسيسكاني بين الفرنسيسكان، الأب فرنشيسكو باتون مع إخوته، في المساحة الصغيرة المتبقية من المكان بسبب اعمال الترميم التي يخضع لها البناء الذي يضم القبر المقدّس. وهي الأولى بين العديد من المناسبات الليتورجيا.
وبعد الانحناء لحجر التحنيط، توجه الحارس، وهم يرنمون اللهم نمدحك، نحو القبر الفارغ، قبل أن يتلقى التهاني من الكثيرين داخل كنيسة القربان الأقدّس.
وهو الذي ترأس الدورة اليومية. حيث صلى ورنم، فرنسيسكاني بين الفرنسيسكان، الأب فرنشيسكو باتون مع إخوته، في المساحة الصغيرة المتبقية من المكان بسبب اعمال الترميم التي يخضع لها البناء الذي يضم القبر المقدّس. وهي الأولى بين العديد من المناسبات الليتورجيا.