نظم معهد الطنطور المسكوني للدراسات اللاهوتية ندوة ليومين في 26 و27 تشرين أول 2012 بعنوان: "رجاء واتحاد: لنعيش المسكونية اليوم" وذلك بمناسبة الاحتفال بمرور أربعين عاما على تأسيسه في الأرض المقدسة (1972-2012).
وتخللت الندوة مداخلات ألقت الضوء على إنجازات المعهد منذ تأسيسه وحتى اليوم، وعلى تطور فعاليات المعهد في مجال الحوار والروح المسكونية في الأرض المقدسة، على مستوى المسكونية بين كنائس الشرق وكنائس الغرب إلى أين؟ والمسكونية في القدس، والمسكونية في البلاد المقدسة عامة، والتحديات الجديدة التي تواجهها الجماعات المسيحية. وشارك في هذه المداخلات كل من الأب باتريك غافني والأب أندريه بيرميليه والدكتورة ماري تامر والأب فرانس بوان، والمطران منيب يونان والأب دافيد نيوهاوس.
ويقع معهد الطنطور على تلة بارزة جنوب القدس على مشارف مدينة بيت لحم، ويحمل شعارا أن يكون لجميع زائريه بمثابة "بستان العلم والوحدة والضيافة". وقد تأسس المعهد بتكليف من قداسة البابا بولس السادس ليكون مقره في القدس، حيث بدأت المسيحية وحيث طلب يسوع "أن نكون واحدا مع الآب".
وباشر المعهد نشاطه عام 1972 في القدس كمركز للدراسات والبحوث لكل من يرغب في التعمق في معالم الأرض المقدسة، الأرض التي عاش وعلم فيها السيد المسيح، ولكل راغب في التعرف على حياة شعوب هذه الأرض من مسلمين ويهود ومسيحيين.
ويستضيف المعهد معلمين وباحثين وطلابا جامعيين وإكليريكيين وكهنة ورهبانا وراهبات للوقوف عن كثب على أوضاع المدينة المقدسة والالتحاق بالدورات التعليمية التي ينظمها المعهد. ويقدم المعلمون من مختلف الأديان محاضراتهم ويقومون بزيارات ميدانية لعيش الحدث.
وتخللت الندوة مداخلات ألقت الضوء على إنجازات المعهد منذ تأسيسه وحتى اليوم، وعلى تطور فعاليات المعهد في مجال الحوار والروح المسكونية في الأرض المقدسة، على مستوى المسكونية بين كنائس الشرق وكنائس الغرب إلى أين؟ والمسكونية في القدس، والمسكونية في البلاد المقدسة عامة، والتحديات الجديدة التي تواجهها الجماعات المسيحية. وشارك في هذه المداخلات كل من الأب باتريك غافني والأب أندريه بيرميليه والدكتورة ماري تامر والأب فرانس بوان، والمطران منيب يونان والأب دافيد نيوهاوس.
ويقع معهد الطنطور على تلة بارزة جنوب القدس على مشارف مدينة بيت لحم، ويحمل شعارا أن يكون لجميع زائريه بمثابة "بستان العلم والوحدة والضيافة". وقد تأسس المعهد بتكليف من قداسة البابا بولس السادس ليكون مقره في القدس، حيث بدأت المسيحية وحيث طلب يسوع "أن نكون واحدا مع الآب".
وباشر المعهد نشاطه عام 1972 في القدس كمركز للدراسات والبحوث لكل من يرغب في التعمق في معالم الأرض المقدسة، الأرض التي عاش وعلم فيها السيد المسيح، ولكل راغب في التعرف على حياة شعوب هذه الأرض من مسلمين ويهود ومسيحيين.
ويستضيف المعهد معلمين وباحثين وطلابا جامعيين وإكليريكيين وكهنة ورهبانا وراهبات للوقوف عن كثب على أوضاع المدينة المقدسة والالتحاق بالدورات التعليمية التي ينظمها المعهد. ويقدم المعلمون من مختلف الأديان محاضراتهم ويقومون بزيارات ميدانية لعيش الحدث.