عيد تكريس كنيسة القيامة
ترأس نائب الحراسة الأب أرتيميو فيتوريس القداس الإلهي يوم الأحد 15 تموز 2012 بمناسبة عيد تكريس كنيسة القيامة. وشارك في هذا القداس عدد من الكهنة، الرهبان، ممثلين عن رجال الإكليرس، وجمهور من المؤمنين المحليين والحجاج.
ويعود هذا الاحتفال إلى 15 تموز من عام 1149 عندما طلب المطران فولكيريو نقش الكتابة اللاتينية التالية على الباب لتصبح مرجعا: "تم تكريس هذا المكان المقدس بدم المسيح، وبالتالي فإن تكريسنا لا يضيف شيئا لقداسة المكان". وجاء هذا التاريخ الرمزي، احتفاءً بالذكرى الخمسين لانتصار الصليبيين في القدس يوم 15تموز 1099، حيث شهدت على بداية إعادة الحرية إلى كنيسة القيامة.
لا يقتصر الاحتفال اليوم بعيد التكريس في القدس على الحفاظ على تقليد ليتورجي، ولكنه يتضمن تجديد الوجود الثابت والمناسب لهذه الأرض ولمعناه الأصيل، والذي حافظ عليه الفرنسسكان منذ قرون.
ترأس نائب الحراسة الأب أرتيميو فيتوريس القداس الإلهي يوم الأحد 15 تموز 2012 بمناسبة عيد تكريس كنيسة القيامة. وشارك في هذا القداس عدد من الكهنة، الرهبان، ممثلين عن رجال الإكليرس، وجمهور من المؤمنين المحليين والحجاج.
ويعود هذا الاحتفال إلى 15 تموز من عام 1149 عندما طلب المطران فولكيريو نقش الكتابة اللاتينية التالية على الباب لتصبح مرجعا: "تم تكريس هذا المكان المقدس بدم المسيح، وبالتالي فإن تكريسنا لا يضيف شيئا لقداسة المكان". وجاء هذا التاريخ الرمزي، احتفاءً بالذكرى الخمسين لانتصار الصليبيين في القدس يوم 15تموز 1099، حيث شهدت على بداية إعادة الحرية إلى كنيسة القيامة.
لا يقتصر الاحتفال اليوم بعيد التكريس في القدس على الحفاظ على تقليد ليتورجي، ولكنه يتضمن تجديد الوجود الثابت والمناسب لهذه الأرض ولمعناه الأصيل، والذي حافظ عليه الفرنسسكان منذ قرون.